شرفني بمنزلي في سنتريس وشرف مركز ابوكبير بأكمله واحدا من رموز السياسة في مصر بل في العالم العربي أجمع شرفني بحضوره لمنزلي الذي أضاء نوراً بوجود وحضور شخصيه عظيمه يشرف مصر بأكملها أنه معالي الوزير الربان عمر بك صميده رئيس حزب المؤتمر عضو مجلس الشيوخ ورئيس مجلس القبائل العربية والمصرية رمز الكرم والجود والأصل الطيب والجذور العريقه والعظيمة .فعندما أتحدث عن هذه الشخصية العظيمة أحتاج ساعات طويله لكي اوفيه قدره الكبير ومحبته الفياضة في قلوبنا جميعا شخصية مصرية أصيلة بمعني الكلمة شخصيه تحتاج لكتب وصفحات لكي نوفيه قدره الكبير رجل يعرف معنى الإنتماء ومعني العطاء ومعنى الأمانة ومعنى الإخلاص ومعنى العشق لتراب مصرنا الحبيبة معالي الوزير الربان عمر بك صميده هذا الرجل الذي يتمتع بتاريخ حافل من التضحيات والعطاء مهما تحدثت عنه لا استطيع ان اوفيه ما يستحقه من كلمات الشكر والثناء .دائما وأبدا يعطى بلا حدود فى كل المحافل الوطنية الداعمة لمصرنا الحبيبة ولفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي تجده حاضراً بمنتهي القوة وتجد بصماته الكبيرة في كل مكان تعبر عن إنتمائه وإخلاصه لمصرنا الغالية .شخصيه تحمل بداخلها كل ما هو جميل صاحب النجاحات الدائمة والمستمرة علي الصعيد السياسي والحزبي شخصيه مصرية أصيلة عاشقة لتراب الوطن رجل بمكانة بلد ونائب بدرجة إنسان .الرجل الذي تحدي كل الصعاب سنوات وسنوات وهو يرأس واحداً من أكبر الأحزاب السياسية بمصر وأستطاع ان يعبر به لنجاح غير مسبوق وفرض نفسه بمنتهي القوة علي الساحة السياسية وذلك بفضل جهوده وجهود كل القائمين على هذا الحزب العملاق .تاريخه المضيئ بحروف من نور في العمل السياسي والحزبي يضاف لرصيده الحافل بالعطاء والنجاحات المستمره كواحداً من أرقي رجال مصر المخلصين المحببين للبلد والداعمين والمساندين بكل قوة رمز الكرم والجود بالشرقيه بل بالجمهورية بأكملها صاحب الأصول والجذور الطيبه المتينة والعريقة .أحد رموز السياسية والعلم والخير في محافظة الشرقية نجاحات وإنتصارات كبيره حققها ليست في العمل السياسي فحسب بكل في كافة القطاعات والمجالات سواء الإنسانيه أوالمجتمعية والعمل العام بصفة عامة.ليظل إسمه لامعا في كافة الأوساط السياسية والحزبية بتاريخه الحافل والمشرف والمضيئ دائما .وما يتمتع به من حب لا حدود له من أهل بلده ودائرته يمنحة الدافع لمواصلة الجهود والعمل لتحقيق مايرضي طموح أهل بلده ودائرته الذين منحوه ثقتهم الكبيرة وحبهم الأكبر لهذه الشخصية الأسطورية الجديرة بكل الإحترام والتقدير متمنياً له دوام التوفيق والسداد لما فيه الخير لمصرنا الغالية .68